المقاومة الوطنية الموزامبيقية أمثلة على
"المقاومة الوطنية الموزامبيقية" بالانجليزي "المقاومة الوطنية الموزامبيقية" في الصينية
- ولجأت حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية إلى المحكمة العليا مطالبة بإعادة عد الأصوات.
- وبالمثل، أشارت حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية مراراً إلى التزامها بالسلم وبتحقيق أهدافها بالطرق الديمقراطية.
- ومن اﻷسباب التي قدمت أيضاً لﻻنضمام إلى حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية فرصة اﻻنتقام من جماعات معادية أصبحت موالية لجبهة تحرير موزامبيق)٦٢(.
- وثمة أهمية لﻹشارة إلى أن حكومة موزامبيق لم تتضمن أي عضو من حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية )الحركة الثورية السابقة(.
- ٨١- وفي السنوات اﻷولى، تغلبت القوات الحكومية على حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية وتمكنت إلى حد بعيد في عام ٠٨٩١ من تشتيت جوانبها.
- )٦١( تضمن اﻻتفاق أيضاً أحكاماً لتيسير تحويل حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية من حركة عسكرية إلى حركة سياسية مع اشتراكها الكامل في الحملة اﻻنتخابية.
- )٠٢( المرجع نفسه، إعﻻن حكومة جمهورية موزامبيق وحركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية بشأن المبادئ التوجيهية للمساعدة اﻹنسانية، الفروع من اﻷول إلى الرابع.
- وبينما أعلنت حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية رفضها للدستور الجديد فلقد فقدت أهم حجة لها ﻻستمرار الحرب للنص على جميع مطالبها السياسية في الدستور.
- ففي موزامبيق، تقدم المساعدة المالية لسبب وحيد وهو السماح لحركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية بالتحول من قوات حرب عصابات إلى حزب سياسي مشروع.
- وفي عام ٧٧٩١ أنشأت إدارة اﻻستخبارات في روديسيا الجنوبية حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية )رينامو( بهدف إضعاف البلد وزعزعة اﻻستقرار فيه.
- وكان هذا في إطار سياسة " اﻻسترداد " التي كانت تهدف إلى حرمان حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية من الموارد.
- ٨٢- وأنشأ اتفاق السلم العام عدداً من لجان الرقابة المشتركة بين ممثلي الحكومة وممثلين لحركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية لرصد امتثال اﻷطراف لﻷجزاء المختلفة من اﻻتفاق.
- واعتبرت المشردين داخلياً الذين كانوا يعيشون في المناطق التي كانت تسيطر عليها حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية أسوأ حاﻻً من المشردين داخلياً لحرمانهم فترة طويلة من المساعدة الخارجية.
- وتجمعت نتيجة لذلك القوات المشتتة لحركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية مرة أخرى وزاد عددها في غضون السنتين التاليتين من أقل من ٠٠٠ ١ مقاتل إلى ٠٠٠ ٨ مقاتل تقريبا)٧(.
- فالحرب الشعواء التي خاضتها هناك حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية بدعم من حكومة جنوب أفريقيا العنصرية آنئذٍ انتهت في مطلع التسعينات بعد مفاوضات مطولة.
- وعلى الرغم من أن حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية أعلنت بوضوح التزامها باتفاق السلم وبفكرة حل الخﻻفات السياسية بالوسائل السلمية والديمقراطية، فإن هناك شعورا عاما باﻹحباط يسود بين أعضائها.
- وفي عام ٧٨٩١، وصل النزاع إلى ذروته، وحققت حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية مكاسب في مقاطعات تيتي ونامبوﻻ ونياسا في الشمال بينما كانت العمليات دائرة في الجنوب.
- بيد أنه أشار بعض المتحدثين مع الممثل إلى عدم التناسب بين التأييد الشديد الذي حصلت عليه حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية في بعض الدوائر. والعدد الكبير من المقاعد الذي فازت به في البرلمان مع تأثيرها في سياسة البلد.
- وحصول حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية على أغلبية واضحة في مقاطعات الوسط الخمس وهي سوفﻻ ومانيكا وتيتي وزامبزيا ونامبوﻻ و٢١١ مقعداًفي البرلمان ، وحصول التحالف بين اﻷحزاب الصغيرة على المقاعد التسعة الباقية.
- ومع ازدياد الحرب في السنوات التالية، نجحت حركة المقاومة الوطنية الموزامبيقية في تقويض البنية اﻷساسية للبلد وقدرة الحكومة على الحكم وقامت بتدمير الطرق والمصانع والمدارس والعيادات الصحية والحوانيت وبعرقلة اﻹنتاج الزراعي.
- الحصول على المزيد من الأمثلة 1 2